قالوا

 يعيش الجميع اليوم عصر الثورة المعلوماتية التي تنتشر فيها الأفكار و المعلومات بسرعة و سهولة من و إلى أي بقعة من بقاع العالم، و لكن ما فائدة هذا الكم الهائل من المعلومات في ظل هيمنة رأي واحد و فلسفة واحدة على نوعية هذه المعلومات، و أعني بذلك الولايات المتحدة الأمريكية التي تعكس بمثل هذه الأفعال حقيقة العالم الذي تمثله و تريد في نفس الوقت.

الأستاذ علي السكري
من الذي صام؟ الدرازيون أم النعيميون؟   |    في ذمة الله الشَّابة زهراء عبدالله ميرزا صالح   |   ذمة الله تعالى الحاجة جميلة حسن عبدالله    |   على السرير الأبيض الحاج خليل إبراهيم البزاز أبو منير    |   برنامج مأتم الجنوبي في ذكرى ولادة السيدة الزهراء    |   في ذمة الله حرم الحاج عبدالله سلمان العفو (أم ياسر)   |    في ذمة الله الطفلة زهراء جابر جاسم عباس   |   نبارك للأخ الطالب محمد حسن علي ثابت حصوله على الماجستير في إدارة الأعمال    |   رُزِقَ الأخ عبدالله علي آل رحمة || كوثر || 12/12/2021   |   دورة تغسيل الموتى    |   
 
 الصفحة الرئيسية
 نبذة تاريخية
 أنشطة وفعاليات
 مقالات
 تعازي
 شخصيات
 أخبار الأهالي
 إعلانات
 النعيم الرياضي
 تغطيات صحفية
 ملف خاص
 خدمات الشبكة
 المكتبة الصوتية
 معرض الصور
 البث المباشر
 التقويم الشهري
 أرسل خبراً
 اتصل بنا
 
النعيم الرياضي
 
المحرق والشباب لنهائي كأس الأشبال الكروي
- صشبكة النعيم الثقافية حيفة الوسط البحرينية - 2014/05/07 - [الزيارات : 4086]

تخطيا الحد والمالكية وضربا موعدا بينهما يوم السبت المقبل

بأهداف «توبلي» وجاسم... المحرق والشباب لنهائي كأس الأشبال الكروي

ضرب المحرق والشباب موعدا بينهما يوم السبت المقبل في المباراة النهائية لمسابقة كأس الأشبال الكروي بعد أن تخطيا فريقي الحد والمالكية في مباراتي الدور نصف النهائي للمسابقة وأقيمتا أمس على الملاعب الخارجية.

وشهدت المباراتان إثارة كبيرة وجاءتا على غير المتوقع بعد أن واجه المحرق والشباب صعوبة كبيرة في تجاوز خصميهما الحد والمالكية بعد ظهورهما بصورة طيبة وكانا ندين عنيدين لهما طوال مجريات اللعب.

في المباراة الأولى واجه المحرق صعوبة قبل أن يتخطى الحد بهدفين دون مقابل، وبعد شوط أول سلبي كان خلاله المحرق الأفضل والأكثر استحواذا على الكرة إلا أنه فشل في الوصول لمرمى وشباك خصمه الذي ظهر أكثر تماسكا ولعب بصورة تنظيمية جيدة في الجوانب الدفاعية ولعب على الهجوم المرتد السريع.

وفي الشوط الثاني انتظر المحرق لمنتصفه ليظهر هدافه ونجمه الأول علي عبدالحسين «توبلي» من خلال مهاراته الفردية العالية ويخطف هدفين متتاليين رجحا كفة المحرق، وفي المقابل استمر الحد على ذات المنوال وحاول العودة للمباراة ولكن اصطدم بقوة دفاعية محرقاوية.

وفي المباراة الثانية واجه الشباب صعوبة أكبر قبل أن يتخطى المالكية بهدف دون مقابل، وعانى الشباب الأمرين على رغم أفضليته الواضحة والكبيرة عن خصمه، ولكن التسرع وقلة الخبرة أمم لاعبيه وقفت أمامهم للوصول للشباك المالكاوية الذي لعب بطريقة دفاعية من أجل الحد من الخطورة الهجومية لصغار «الماروني».

واستمر الوضع منذ بداية المباراة هجوم شبابي ودفاع مالكاوي قبل أن يظهر الهداف جاسم محمد ويرجح كفة فريقه عبر تسديدة قوية أراد مدافع مالكاوي إبعادها ولكنه أدخلها الشباك ليضع الماروني قدمه في المباراة النهائية.

وشهدت المباراة إصابة مدافع منتخبنا والشباب محمد إبراهيم في يده منتصف الشوط الثاني ويتم استبداله واضطر لزيارة المستشفى لإجراء الفحوصات والأشعة على موقع الإصابة، متمنين له السلامة.

طباعة : نشر:
 
يرجى كتابة التعليق هنا
الاسم
المدينة
التعليق
من
رمز التأكيد Security Image
 
جميع الحقوق محفوظة لشبكة النعيم الثقافية © 2003 - 2025م