قالوا

 يعيش الجميع اليوم عصر الثورة المعلوماتية التي تنتشر فيها الأفكار و المعلومات بسرعة و سهولة من و إلى أي بقعة من بقاع العالم، و لكن ما فائدة هذا الكم الهائل من المعلومات في ظل هيمنة رأي واحد و فلسفة واحدة على نوعية هذه المعلومات، و أعني بذلك الولايات المتحدة الأمريكية التي تعكس بمثل هذه الأفعال حقيقة العالم الذي تمثله و تريد في نفس الوقت.

الأستاذ علي السكري
من الذي صام؟ الدرازيون أم النعيميون؟   |    في ذمة الله الشَّابة زهراء عبدالله ميرزا صالح   |   ذمة الله تعالى الحاجة جميلة حسن عبدالله    |   على السرير الأبيض الحاج خليل إبراهيم البزاز أبو منير    |   برنامج مأتم الجنوبي في ذكرى ولادة السيدة الزهراء    |   في ذمة الله حرم الحاج عبدالله سلمان العفو (أم ياسر)   |    في ذمة الله الطفلة زهراء جابر جاسم عباس   |   نبارك للأخ الطالب محمد حسن علي ثابت حصوله على الماجستير في إدارة الأعمال    |   رُزِقَ الأخ عبدالله علي آل رحمة || كوثر || 12/12/2021   |   دورة تغسيل الموتى    |   
 
 الصفحة الرئيسية
 نبذة تاريخية
 أنشطة وفعاليات
 مقالات
 تعازي
 شخصيات
 أخبار الأهالي
 إعلانات
 النعيم الرياضي
 تغطيات صحفية
 ملف خاص
 خدمات الشبكة
 المكتبة الصوتية
 معرض الصور
 البث المباشر
 التقويم الشهري
 أرسل خبراً
 اتصل بنا
 
النعيم الرياضي
 
«الماروني والليث»... صراع الطامحين لاستعادة ذكريات الكأس 2004
شبكة النعيم الثقافية - صحيفة الوسط البحرينية - 2014/03/24 - [الزيارات : 3923]

اليوم من ينتزع البطاقة الثانية لنهائي أغلى الكؤوس؟

«الماروني والليث»... صراع الطامحين لاستعادة ذكريات الكأس

يتحدد اليوم (الاثنين) الطرف الثاني في نهائي كأس الملك لكرة القدم من خلال إقامة المباراة الثانية في دور نصف النهائي والتي ستجمع فريقي البسيتين والنجمة عند السادسة والثلث مساء على استاد مدينة خليفة الرياضية، والفائز منهما سيتأهل لمواجهة الفائز من لقاء أمس بين البسيتين والنجمة وذلك في المباراة النهائية المرتقبة الجمعة المقبلة.

ويراود فريقي الشباب والشرقي طموح العودة الى خوض المباريات النهائية التي سبق للفريقين بلوغها، إذ سبق للشرقي التأهل 4 مرات ففاز فيها مرتين عامي 1999 و2000، فيما بلغ الشباب النهائي مرتين متتاليتين ففاز بلقبه التاريخي 2004 ثم وصيفاً 2005.

وعلى رغم كونه من مصاف أندية الدرجة الثانية منذ الموسم الماضي إلاّ أن الشرقي عاد بقوة ليستعيد موقعه بين الفرق العريقة على خريطة المسابقات المحلية، إذ يعيش حالياً واحداً من أفضل مواسمه في السنوات الأخيرة وعكس ذلك بحسمه بطولة دوري الثانية وصعوده الى دوري الأضواء الموسم المقبل، فضلاً عن تأهله اللافت الى نصف النهائي بعدما قهر أقوى المرشحين للقب بمفاجأتين من العيار الثقيل بفوزه على جاره الرفاع في دور الـ16 ثم إطاحته بالمحرق حامل اللقب بركلات الترجيح في دور الثمانية.

ويعتمد «الليث الشرقاوي» على مجموعة من اللاعبين المحليين الجيدين الذين عزز بهم صفوفه هذا الموسم بجانب لاعبي النادي ويبرز بينهم الحارس الدولي السابق علي سعيد وفي الدفاع الدولي المتألق بأدواره الدفاعية والهجومية عبدالله الهزاع وعلاء عياد وعباس عياد وأحمد عبدالله، والاعتماد في تنفيذ العمليات الهجومية على محمد عبدالوهاب ومحمد عبدالله والمحترفين المغربي عبدالحق العريف والأردني محمود شلباية والغيني ممادو والدولي فيصل بودهوم وعبدالله عبدالجليل وأحمد الختال وعبدالله جناحي ما يجعل الخيارات متاحة أمام مدربه الوطني عيسى السعدون الذي نجح في التعامل مع العناصر المتوافرة.

في المقابل، يرى «الماروني الشبابي» في كأس الملك فرصة جيدة لينتعش وضعه في ظل معاناته في الدوري الذي يصارع فيه للهروب من صراع الهبوط لكونه يحتل المركز السابع بعد تراجعه في القسم الثاني بسلسلة من الهزائم على عكس نتائجه اللافتة التي حققها في القسم الأول وكان فيه يحتل المركز الثاني وذلك يرجع لعدة أسباب وظروف طرأت على الفريق ومنها بعض التغييرات في صفوفه مقابل عودة لاعبه السابق محمود العجيمي لدعم عناصره الشابة التي تعتمد عليها التشكيلة المارونية بصورة كبيرة أمثال أيمن عبدالأمير وعلي مدن وعلي جواد وسلمان السلاطنة بجانب محمد سهوان والحارس محمود العجيمي ومهاجمه وهدافه الكاميروني بيتران، لكن الفريق يخشى تأثره فنياً وبدنياً بسبب فترة التوقف الطويلة.

وكان الشباب تأهل الى نصف النهائي بتخطيه فريقي الاتفاق «درجة ثانية» بخماسية في دور الـ16 ثم تخطى المنامة ثاني الدوري في دور الثمانية 3/2.

طباعة : نشر:
 
يرجى كتابة التعليق هنا
الاسم
المدينة
التعليق
من
رمز التأكيد Security Image
 
جميع الحقوق محفوظة لشبكة النعيم الثقافية © 2003 - 2025م