قالوا

 يعيش الجميع اليوم عصر الثورة المعلوماتية التي تنتشر فيها الأفكار و المعلومات بسرعة و سهولة من و إلى أي بقعة من بقاع العالم، و لكن ما فائدة هذا الكم الهائل من المعلومات في ظل هيمنة رأي واحد و فلسفة واحدة على نوعية هذه المعلومات، و أعني بذلك الولايات المتحدة الأمريكية التي تعكس بمثل هذه الأفعال حقيقة العالم الذي تمثله و تريد في نفس الوقت.

الأستاذ علي السكري
من الذي صام؟ الدرازيون أم النعيميون؟   |    في ذمة الله الشَّابة زهراء عبدالله ميرزا صالح   |   ذمة الله تعالى الحاجة جميلة حسن عبدالله    |   على السرير الأبيض الحاج خليل إبراهيم البزاز أبو منير    |   برنامج مأتم الجنوبي في ذكرى ولادة السيدة الزهراء    |   في ذمة الله حرم الحاج عبدالله سلمان العفو (أم ياسر)   |    في ذمة الله الطفلة زهراء جابر جاسم عباس   |   نبارك للأخ الطالب محمد حسن علي ثابت حصوله على الماجستير في إدارة الأعمال    |   رُزِقَ الأخ عبدالله علي آل رحمة || كوثر || 12/12/2021   |   دورة تغسيل الموتى    |   
 
 الصفحة الرئيسية
 نبذة تاريخية
 أنشطة وفعاليات
 مقالات
 تعازي
 شخصيات
 أخبار الأهالي
 إعلانات
 النعيم الرياضي
 تغطيات صحفية
 ملف خاص
 خدمات الشبكة
 المكتبة الصوتية
 معرض الصور
 البث المباشر
 التقويم الشهري
 أرسل خبراً
 اتصل بنا
 
النعيم الرياضي
 
الشباب... معاناة من غياب المباريات لمدة شهر كامل
شبكة النعيم الثقافية - صحيفة الوسط البحرينية - 2014/03/22 - [الزيارات : 3825]

من بين الفرق الأربعة المتأهلة لقبل نهائي كأس الملك، يمر فريق الشباب بظرف استثنائي للغاية يتمثل بغيابه عن المباريات الرسمية لمدة شهر كامل، إذ إن آخر مباراة لعبها كانت يوم 22 من الشهر الماضي أمام المنامة في دور الثمانية وفاز فيها بثلاثة أهداف لهدفين، فيما لعبت الفرق الثلاثة الأخرى مباريات رسمية.

وطبعاً الابتعاد عن أجواء المباريات الرسمية يُعد أمراً مؤثراً على أي فريق ولكن هنا يتضح الدور الكامل للجهازين الفني والإداري في كيفية تهيئة الفريق لهذا الوضع وهو ما عمل عليه الشبابيون في الفترة الماضية، إذ كانت هنالك تدريبات يومية بالإضافة لخوض مجموعة من اللاعبين منافسات كأس الاتحاد، بالإضافة للمباريات الودية القليلة، وهذا كان من الناحية الفنية، بينما من الجانب النفسي فكانت هنالك بعض التجمعات للفريق لكسر الأمور الروتينية اليومية، بالإضافة للتحفيز الإداري المستمر لجميع اللاعبين ومحاولة حل الأمور المتعلقة بهم، وحاول الشبابيون استثمار إحدى الحسنات القليلة للغياب عن المباريات وهي إعداد جميع اللاعبين بالصورة المطلوبة وخصوصاً من هم يعانون من بعض الإصابات الخفيفة، وأيضاً هنالك نقطة هامة للغاية وهي أن الفريق لن يكون في حالة إرهاق كما الفرق الأخرى وبالذات نادي البسيتين الذي لعب مباريات محلية وخارجية في فترة ضيقة.

ويستذكر الشبابيون جيداً انجازهم التاريخي بتحقيق لقب 2004، ويعاودهم الحنين لذلك وبالذات كونهم حينها مروا من نفق الرفاع الشرقي خصمهم هذه المرة وكان ذلك في الدور قبل النهائي أيضاً وبنتيجة 3-1، فهل يكررها الفريق هذه المرة؟.

طباعة : نشر:
 
يرجى كتابة التعليق هنا
الاسم
المدينة
التعليق
من
رمز التأكيد Security Image
 
جميع الحقوق محفوظة لشبكة النعيم الثقافية © 2003 - 2025م