قالوا

 يعيش الجميع اليوم عصر الثورة المعلوماتية التي تنتشر فيها الأفكار و المعلومات بسرعة و سهولة من و إلى أي بقعة من بقاع العالم، و لكن ما فائدة هذا الكم الهائل من المعلومات في ظل هيمنة رأي واحد و فلسفة واحدة على نوعية هذه المعلومات، و أعني بذلك الولايات المتحدة الأمريكية التي تعكس بمثل هذه الأفعال حقيقة العالم الذي تمثله و تريد في نفس الوقت.

الأستاذ علي السكري
من الذي صام؟ الدرازيون أم النعيميون؟   |    في ذمة الله الشَّابة زهراء عبدالله ميرزا صالح   |   ذمة الله تعالى الحاجة جميلة حسن عبدالله    |   على السرير الأبيض الحاج خليل إبراهيم البزاز أبو منير    |   برنامج مأتم الجنوبي في ذكرى ولادة السيدة الزهراء    |   في ذمة الله حرم الحاج عبدالله سلمان العفو (أم ياسر)   |    في ذمة الله الطفلة زهراء جابر جاسم عباس   |   نبارك للأخ الطالب محمد حسن علي ثابت حصوله على الماجستير في إدارة الأعمال    |   رُزِقَ الأخ عبدالله علي آل رحمة || كوثر || 12/12/2021   |   دورة تغسيل الموتى    |   
 
 الصفحة الرئيسية
 نبذة تاريخية
 أنشطة وفعاليات
 مقالات
 تعازي
 شخصيات
 أخبار الأهالي
 إعلانات
 النعيم الرياضي
 تغطيات صحفية
 ملف خاص
 خدمات الشبكة
 المكتبة الصوتية
 معرض الصور
 البث المباشر
 التقويم الشهري
 أرسل خبراً
 اتصل بنا
 
النعيم الرياضي
 
ll الشباب ll يدخل سداسية الكبار بفوز مستحق وعريض على سماهيج
شبكة النعيم الثقافية - 2013/01/25 - [الزيارات : 4622]

ll الشباب ll يدخل سداسية الكبار بفوز مستحق وعريض على سماهيج

تأهل الشباب للدورة السداسية للكبار بعد فوزه المستحق والعريض على سماهيج بنتيجة 40-29 بعد مباراة شبه متكافئة في الشوط الأول وغير متكافئة في الشوط الثاني الذي فرض فيه الشباب نفسه في الجانبين الدفاعي والهجومي بتألق مهدي سعد في الهجوم الخاطف، بالإضافة إلى حسين مكي في الهجوم المنظم وارتكب السماهيجيون مجموعة من الأخطاء الهجومية دفعوا ثمنها باهظا وأبرز اللاعبين الجناح الأيمن محمد عيسى الخزنة، وانتهى الشوط الأول بنتيجة 20-14 وبذلك يكون سماهيج خارج حسابات السداسية رسميا.

 

وبالعودة لأحداث المباراة، بدأ الشباب مدافعا بطريقة 6/صفر فيما سماهيج بطريقة 5/1، وجاءت البداية متكافئة المستوى والنتيجة وصلت معدل تسجيل مرتفع، إذ وصلت النتيجة مع نهاية الدقيقة التاسعة إلى 6-4 لصالح الشباب ولم يستفد سماهيج من خروج حسين مكي للإيقاف لمدة دقيقتين وعجز عن التسجيل في حين أربكته التحركات من دون كرة للاعبي الشباب الذين نجحوا في التسجيل لتصبح النتيجة 8-4 الأمر الذي أجبر مدربه على طلب الوقت المستقطع الفني الأول.

واستعاد سماهيج طريق المرمى بتفعيل الجناحين والانتقال السريع من الحالة الدفاعية إلى الهجومية ما أربك الشبابيين كثيرا وتحولت النتيجة إلى 10-7 مع الدقيقة 17، وفشل سماهيج من جديد في استغلال النقص العددي في الشباب لإيقاف حسين علي لمدة دقيقتين بإضاعة الفرص هذه المرة وسوء المراقبة في الدفاع بالأخص مهدي سعد الذي نجح في الاختراق والتسجيل وأوصل الفارق إلى 5 أهداف 12-7 ثم 13-7 مع الدقيقة 20، وانتهى الشوط الأول بعد ذلك 20-14 بعد أن وصل الفارق لـ 8 أهداف لولا العقوبات التصاعدية في الدقائق الـ 4 الأخيرة.

وبدأ الشباب الشوط الثاني بقوة رقم تجدد الإيقافات لصادق حبيب ومن ثم جاسم السلاطنة وتمكن من توسيع الفارق في النتيجة إلى 9 أهداف 26-17 مع الدقيقة السادسة مستفيدا من الأخطاء الهجومية السماهيجية بسبب التسرع في إنهاء الهجمة بالتسجيل عبر الهجوم الخاطف بتألق مهدي سعد، غير أن سماهيج استعاد فارق الـ 6 أهداف 26-20 مع حلول الدقيقة العاشرة بتفعيل الجناحين بالأخص محمد الخزنة في الجناح الأيمن في الوقت الذي تسابق لاعبو الشباب على إضاعة الفرص بالتصويبات العشوائية، وبعد 5 دقائق من التوقف عن التسجيل سجل حسين مكي ورد عليه الخزنة مباشرة.

ولما عادت الأخطاء الهجومية نجح الشباب بتألق مهدي سعد في الهجوم الخاطف بإيصال الفارق في النتيجة إلى 10 أهداف 33-23 مع الدقيقة 19، وأعطى بعد ذلك المدرب التونسي محمد فتحي الفرصة لبقية لاعبين كآدم النشيط وأحمد حمزة وحسين علي وحسين الأسود للمشاركة بعدما أمن النتيجة بفارق كبير، وانتهت المباراة فيما بعد بنتيجة 40-29، أدارها القاريان محمد رضي حبيب وعلي الشروخ.

 

طباعة : نشر:
 
يرجى كتابة التعليق هنا
الاسم
المدينة
التعليق
من
رمز التأكيد Security Image
 
جميع الحقوق محفوظة لشبكة النعيم الثقافية © 2003 - 2025م