قالوا

 يعيش الجميع اليوم عصر الثورة المعلوماتية التي تنتشر فيها الأفكار و المعلومات بسرعة و سهولة من و إلى أي بقعة من بقاع العالم، و لكن ما فائدة هذا الكم الهائل من المعلومات في ظل هيمنة رأي واحد و فلسفة واحدة على نوعية هذه المعلومات، و أعني بذلك الولايات المتحدة الأمريكية التي تعكس بمثل هذه الأفعال حقيقة العالم الذي تمثله و تريد في نفس الوقت.

الأستاذ علي السكري
من الذي صام؟ الدرازيون أم النعيميون؟   |    في ذمة الله الشَّابة زهراء عبدالله ميرزا صالح   |   ذمة الله تعالى الحاجة جميلة حسن عبدالله    |   على السرير الأبيض الحاج خليل إبراهيم البزاز أبو منير    |   برنامج مأتم الجنوبي في ذكرى ولادة السيدة الزهراء    |   في ذمة الله حرم الحاج عبدالله سلمان العفو (أم ياسر)   |    في ذمة الله الطفلة زهراء جابر جاسم عباس   |   نبارك للأخ الطالب محمد حسن علي ثابت حصوله على الماجستير في إدارة الأعمال    |   رُزِقَ الأخ عبدالله علي آل رحمة || كوثر || 12/12/2021   |   دورة تغسيل الموتى    |   
 
 الصفحة الرئيسية
 نبذة تاريخية
 أنشطة وفعاليات
 مقالات
 تعازي
 شخصيات
 أخبار الأهالي
 إعلانات
 النعيم الرياضي
 تغطيات صحفية
 ملف خاص
 خدمات الشبكة
 المكتبة الصوتية
 معرض الصور
 البث المباشر
 التقويم الشهري
 أرسل خبراً
 اتصل بنا
 
تغطيات صحفية
 
الشيخ رحمة: السماح باستقبال الوفد الصهيوني إهانة للأمة
المجلس الإسلامي العلمائي - 2010/11/11 - [الزيارات : 3109]

ندّد نائب رئيس المجلس الإسلاميّ العلمائيّ سماحة الشيخ علي رحمة بما تردّد من أنباء عن زيارة مرتقبة لوفد إحدى المنظّمات الصهيونيّة المتشدّدة في الولايات المتحدة الأمريكيّة للبحرين، معتبرًا أنّ السماح باستقبالهم إهانة للأمة؛ واستهانة بدماء ومعاناة الآلاف من الشهداء والجرحى والمضطّهدين.

وأوضح سماحته أنّ «أيّ تفكير في التطبيع مع الكيان الصهيونيّ، أو مع المنظّمات الإرهابيّة التي تدعم هذا الكيان المجرم هو خروج عن إرادة الشعوب العربيّة والإسلاميّة التي ترفض كافّة أشكال الصفقات والتنازلات القائمة التي تساوم مسترخصة تاريخ النضال ضد شُذّاذ الآفاق وقتلة الأبرياء».

وشدّد سماحته على أنّ «من استباحوا القيم، وأهلكوا الحرث والنسل، وصادروا أبسط الحقوق المدنيّة للإنسان الفلسطينيّ هم لا يريدون سوى خدمة مصالحهم الشخصيّة، ولا يسعون إلّا لتمرير مشاريع الصهيونيّة، وتلبية رغبات قوى الاستكبار العالميّ، ومحاصرة شعوب العالم الإسلاميّ، وبثّ الفتن الطائفيّة البغيضة في أوساط مجتمعاتنا».

واختتم تصريحه بقوله: «يجب على مَنْ يسعون أو يشاركون في تسهيل عمليّة التطبيع مع الكيان الصهيونيّ الإرهابيّ أنْ يتحركوا بجديّة لدعم القضيّة الفلسطينيّة، والوقوف الصادق معها، وبذل الغالي والرخيص في سبيل هذه القضية المركزية ».

طباعة : نشر:
 
يرجى كتابة التعليق هنا
الاسم
المدينة
التعليق
من
رمز التأكيد Security Image
 
جميع الحقوق محفوظة لشبكة النعيم الثقافية © 2003 - 2025م