قالوا

 يعيش الجميع اليوم عصر الثورة المعلوماتية التي تنتشر فيها الأفكار و المعلومات بسرعة و سهولة من و إلى أي بقعة من بقاع العالم، و لكن ما فائدة هذا الكم الهائل من المعلومات في ظل هيمنة رأي واحد و فلسفة واحدة على نوعية هذه المعلومات، و أعني بذلك الولايات المتحدة الأمريكية التي تعكس بمثل هذه الأفعال حقيقة العالم الذي تمثله و تريد في نفس الوقت.

الأستاذ علي السكري
من الذي صام؟ الدرازيون أم النعيميون؟   |    في ذمة الله الشَّابة زهراء عبدالله ميرزا صالح   |   ذمة الله تعالى الحاجة جميلة حسن عبدالله    |   على السرير الأبيض الحاج خليل إبراهيم البزاز أبو منير    |   برنامج مأتم الجنوبي في ذكرى ولادة السيدة الزهراء    |   في ذمة الله حرم الحاج عبدالله سلمان العفو (أم ياسر)   |    في ذمة الله الطفلة زهراء جابر جاسم عباس   |   نبارك للأخ الطالب محمد حسن علي ثابت حصوله على الماجستير في إدارة الأعمال    |   رُزِقَ الأخ عبدالله علي آل رحمة || كوثر || 12/12/2021   |   دورة تغسيل الموتى    |   
 
 الصفحة الرئيسية
 نبذة تاريخية
 أنشطة وفعاليات
 مقالات
 تعازي
 شخصيات
 أخبار الأهالي
 إعلانات
 النعيم الرياضي
 تغطيات صحفية
 ملف خاص
 خدمات الشبكة
 المكتبة الصوتية
 معرض الصور
 البث المباشر
 التقويم الشهري
 أرسل خبراً
 اتصل بنا
 
تغطيات صحفية
 
4 مرشحين يسعون للفوز بمقعد بلدي «ثالثة العاصمة»
صحيفة الوسط - 2010/10/11 - [الزيارات : 3319]

رحمة يترشح للمرة الثالثة... والإبريق يشدد على إزالة المباني المهجورة
4 مرشحين يسعون للفوز بمقعد بلدي «ثالثة العاصمة»
 

الوسط - فرح العوض

استقر عدد المرشحين في الدائرة الثالثة من محافظة العاصمة للمجلس البلدي على أربعة متنافسين؛ ثلاثة منهم مستقلون، ورابعهم ممثلا عن جمعية الوفاق الوطني الإسلامية.

ويتنافس في الدائرة الثالثة التي تضم سبعة مجمعات سكنية، هي: 302، و303، و312، و313، و314، و351، و353، أربعة مرشحين، هم: العضو البلدي الحالي الذي يترشح للمرة الثالثة للمجلس البلدي، وهو عضو جمعية «الوفاق الإسلامية» صادق رحمة، والمستقلون: محمد الحواج، وعبدالناصر زليخ، وأخيراً حبيب الإبريق.

من جانبه، قال المرشح حبيب الإبريق إنه نوى الترشح منذ فترة طويلة، بعد أن أجرى مسحاً ميدانيّاً جاءت نسبة كبيرة منه تؤيد ترشحه، للمساهمة في حل المشكلات التي تواجهها المنطقة، للوقوف على احتياجاتهم ومتطلباتهم.

وذكر أن الأهالي أكدوا له أن المنطقة بحاجة إلى حلول جذرية من كل الجوانب؛ إذ تفتقر إلى الطرقات والشوارع المعبدة، مع وجود الكثير من المباني المهجورة التي يستخدمها البعض أوكاراً للمخدرات ولممارسة بعض العادات السيئة وهي بحاجة إلى أن تُزال، بالإضافة إلى اكتظاظ نسبة كبيرة من الأهالي في بعض المجمعات السكنية وسط مساكن العزاب الأجانب، ما ينشأ عنها من عادات سيئة منها بيع المشروبات الروحية وممارسة الدعارة وإيواء العمالة الهاربة والكثير من السلوكات.

وفيما يخص حظوظه بالفوز وسط ترشح مستقلين آخرين ومرشح «وفاقي» قال إن حظوظه بالفوز مطمئنة، مشدداً في الوقت نفسه على ضرورة أن يسعى العضو البلدي المقبل إلى خدمة الناس وإطلاعهم على ما يقدمه من خدمات أو طلبات للأهالي، وأن يبين لهم صدقية عمله من خلال اطلاعهم على مراسلات المجلس مع الجهات الرسمية الأخرى ليكونوا على بينة بما يقوم به من أعمال كي لا يتهم بعد ذلك بالتقصير.

وذكر أنه إذا وصل غيره إلى المجلس من الدائرة نفسها فلن يغير ذلك شيئاً من روح المنافسة، وخصوصاً إذا كان المرشح يهدف إلى العمل على توفير احتياجات الأهالي من الخدمات البلدية.

طباعة : نشر:
 
جميع المشاركات تعبر عن رأي كاتبها
 
الاسم التعليق
abo hussain
التاريخ :2010-10-11

بإعتقادي أن العمل البلدي لا ينبغي ان يكون له طابع مؤسساتي في مناطقنا وقرانا وخصوصا في حال أن جميع المتنافسين ينتمون للمذهب الحق وهذ مهم ايضا كون غالبية سكان الدائرة هم من الشيعة الجعفريةفلا يفرق إن كان الفائز منتمي للوفاق أو العمل أو مستقل فالمعيار هو الكفاءة وخدمة أهالي الدائرة . فلنترقب من الفائز؟

حسين المحروس
التاريخ :2010-10-12

وا إسلاماه

أبو حسين هذا مو فيلم ولا معنى (للمذهب الحق) هنا.. المطلوب خدمات ضرورية للإنسان الحق...

 
يرجى كتابة التعليق هنا
الاسم
المدينة
التعليق
من
رمز التأكيد Security Image
 
جميع الحقوق محفوظة لشبكة النعيم الثقافية © 2003 - 2025م