قالوا

 يعيش الجميع اليوم عصر الثورة المعلوماتية التي تنتشر فيها الأفكار و المعلومات بسرعة و سهولة من و إلى أي بقعة من بقاع العالم، و لكن ما فائدة هذا الكم الهائل من المعلومات في ظل هيمنة رأي واحد و فلسفة واحدة على نوعية هذه المعلومات، و أعني بذلك الولايات المتحدة الأمريكية التي تعكس بمثل هذه الأفعال حقيقة العالم الذي تمثله و تريد في نفس الوقت.

الأستاذ علي السكري
من الذي صام؟ الدرازيون أم النعيميون؟   |    في ذمة الله الشَّابة زهراء عبدالله ميرزا صالح   |   ذمة الله تعالى الحاجة جميلة حسن عبدالله    |   على السرير الأبيض الحاج خليل إبراهيم البزاز أبو منير    |   برنامج مأتم الجنوبي في ذكرى ولادة السيدة الزهراء    |   في ذمة الله حرم الحاج عبدالله سلمان العفو (أم ياسر)   |    في ذمة الله الطفلة زهراء جابر جاسم عباس   |   نبارك للأخ الطالب محمد حسن علي ثابت حصوله على الماجستير في إدارة الأعمال    |   رُزِقَ الأخ عبدالله علي آل رحمة || كوثر || 12/12/2021   |   دورة تغسيل الموتى    |   
 
 الصفحة الرئيسية
 نبذة تاريخية
 أنشطة وفعاليات
 مقالات
 تعازي
 شخصيات
 أخبار الأهالي
 إعلانات
 النعيم الرياضي
 تغطيات صحفية
 ملف خاص
 خدمات الشبكة
 المكتبة الصوتية
 معرض الصور
 البث المباشر
 التقويم الشهري
 أرسل خبراً
 اتصل بنا
 
تغطيات صحفية
 
«التتان ومرهون» في المرحلة الأولى من تصفيات أمير الشعراء
صحيفة الوسط - 2009/05/11 - [الزيارات : 2827]

«التتان ومرهون» في المرحلة الأولى من تصفيات أمير الشعراء

إختير الشاعران البحرينيان مجتبى التتان ومحمد مرهون للمرحلة الأولى من تصفيات مسابقة أمير الشعراء الثالثة التي تنظمها هيئة أبو ظبي للثقافة والتراث والتي تبث حلقاتها قناتا أبو ظبي الفضائية وأمير الشعراء. ويستعد الشاعران للتوجه إلى دولة الإمارات العربية المتحدة لمقابلة لجنة التحكيم في الأيام المقبلة حيث يتنافس مئات الشعراء على لقب الأمير في انطلاقة المسابقة التي لاقت ترحيباً واسعاً من الجماهير العربية وكان لها أصداءً طيبة في نفوس المتابعين.

من جهته قال الشاعر مجتبى التتان: «نحن حريصون على أن نقدم أعمالاً أدبية مغايرة من شأنها أن تؤهلنا لتحقيق مستوى مشرف يرفع اسم البحرين عالياً في هذا المحفل»، مشيداً بمساعي هيئة أبو ظبي للثقافة والتراث في احتضانها هذا المشروع الأدبي الرائد الذي يعزز مكانة الشعر العربي ويذلل العقبات التي تحول دون انتشار الرواد من الشعراء والمبدعين، حيث أحرزت المسابقة تقدماً واضحاً في الترويج للشعر واكتسبت شهرة واسعة النطاق كما حظيت بتأييد كبير من قبل الأدباء والنقاد والجماهير.

وأفاد التتان: «نتطلع إلى أن يكون للشاعر البحريني حضوره المتميز في ساحة الشعر العربي الفصيح وأن تضيف تجربته إلى المنجز الإبداعي الذي بلغ أعلى مستويات النضج وأصبح يمثل موضع إشادة لدى الشعراء ومحبي الكلمة الجميلة»، مضيفاً أنه في حال وصول الشعراء البحرينيين للمراحل المتقدمة من التصفيات هذا العام، فسيكون ذلك بمثابة مرحلة جديدة مؤثرة تدفع باتجاه الشعر وتؤسس إلى المزيد من النجاحات على الصعيد الأدبي والثقافي».

وأعرب التتان عن شكره وتقديره للقائمين على إعداد هذا المشروع وتطوير آلياته، مثمناً مساندة الأهل والأصدقاء والزملاء الشعراء ودعمهم المتواصل من أجل الارتقاء بالحركة الأدبية وتحقيق الإنجاز الذي يعكس طاقات الشاعر البحريني ومستوى أدائه الفنِّي، قائلاً « سنصب كافة جهودنا للاشتغال على نصوص إبداعية نستطيع أن نراهن عليها، فقد حرصنا كثيراً على الإعداد لهذه النسخة، كما تابعنا الدورتين السابقتين بشغف واستفدنا من مداخلات أعضاء لجنة التحكيم القيمة وتعاطيهم النقدي مع الشعراء وما يسدونهم إليهم من رؤى وملاحظات.

وأكد أن الجمهور البحريني متشوق لمعرفة الشاعر الذي سيتربع على عرش أمير الشعراء في هذه الدورة، قائلاً: «نحن على يقين من أن الأمور تبشر بخير وأن المتابعين وزملاءنا الشعراء قد أعربوا عن تأييدهم البالغ للمشاركة بمسابقة أمير الشعراء في أكثر من مناسبة وتجمع أدبي.

يذكر أن الهدف الرئيس للمسابقة هو النهوض بشعر العربية الفصحى والارتقاء به وبشعرائه. وقد خلصت نتائج الدورة الأولى من «أمير الشعراء» إلى تتويج الإماراتي عبدالكريم معتوق بلقب الأمير، بينما تُوِّجَ الموريتاني سيدي محمد ولد بمبا باللقب في الدورة الثانية التي اختُتِمَت صيفَ العام الماضي، وقد كان موعد انتهاء التسجيل للدورة الثالثة في 20 أبريل/نيسان الماضي، حيث شهدت هذه الدورة إقبالاً كثيفاً ومشاركات نسائية قيل أنها الأبرز من بين مشاركات الأعوام الفائتة.

 

نقلاً عن صحيفة الوسط (العدد 2434   الاربعاء 6 مايو 2009   الموافق  10 جمادى الاولى 1430 هــ )

طباعة : نشر:
 
يرجى كتابة التعليق هنا
الاسم
المدينة
التعليق
من
رمز التأكيد Security Image
 
جميع الحقوق محفوظة لشبكة النعيم الثقافية © 2003 - 2025م