قالوا

 يعيش الجميع اليوم عصر الثورة المعلوماتية التي تنتشر فيها الأفكار و المعلومات بسرعة و سهولة من و إلى أي بقعة من بقاع العالم، و لكن ما فائدة هذا الكم الهائل من المعلومات في ظل هيمنة رأي واحد و فلسفة واحدة على نوعية هذه المعلومات، و أعني بذلك الولايات المتحدة الأمريكية التي تعكس بمثل هذه الأفعال حقيقة العالم الذي تمثله و تريد في نفس الوقت.

الأستاذ علي السكري
من الذي صام؟ الدرازيون أم النعيميون؟   |    في ذمة الله الشَّابة زهراء عبدالله ميرزا صالح   |   ذمة الله تعالى الحاجة جميلة حسن عبدالله    |   على السرير الأبيض الحاج خليل إبراهيم البزاز أبو منير    |   برنامج مأتم الجنوبي في ذكرى ولادة السيدة الزهراء    |   في ذمة الله حرم الحاج عبدالله سلمان العفو (أم ياسر)   |    في ذمة الله الطفلة زهراء جابر جاسم عباس   |   نبارك للأخ الطالب محمد حسن علي ثابت حصوله على الماجستير في إدارة الأعمال    |   رُزِقَ الأخ عبدالله علي آل رحمة || كوثر || 12/12/2021   |   دورة تغسيل الموتى    |   
 
 الصفحة الرئيسية
 نبذة تاريخية
 أنشطة وفعاليات
 مقالات
 تعازي
 شخصيات
 أخبار الأهالي
 إعلانات
 النعيم الرياضي
 تغطيات صحفية
 ملف خاص
 خدمات الشبكة
 المكتبة الصوتية
 معرض الصور
 البث المباشر
 التقويم الشهري
 أرسل خبراً
 اتصل بنا
 
تغطيات صحفية
 
«أزمة إنارة» ولا تجاوب من «الكهرباء»
الوقت - ناصر زين: - 2008/09/06 - [الزيارات : 2955]

 

رحمة: ثالثة العاصمة تعاني

 «أزمة إنارة» ولا تجاوب من «الكهرباء»

 اعتبر عضو بلدي العاصمة صادق رحمة أن ثالثة العاصمة، تعاني مما أسماه ''أزمة إنارة، حيث تحتاج منذ مدة طويلة، إلى 70 مصباحاً''، منوها إلى ''تقدم المجلس البلدي بعدة بلاغات لهيئة الكهرباء والماء بهذا الشأن منذ أكثر من شهرين، إلا أن الهيئة لا تبدي تجاوباً''.

وأوضح رحمة في تصريح لـ ''الوقت'' أنه ''يتابع بشكل مستمر هذا الأمر مع الهيئة، حتى تبادر بصيانة هذه المصابيح وإصلاحها، نظراً لكون حركة الناس وتنقلاتهم ليلاً تزداد في هذا الشهر، خصوصاً في منطقتي المنامة والنعيم، إلا أن حجة الهيئة بهذا الصدد عدم توفر العدد الكافي من موظفي الصيانة، كونهم يعملون في مواقع أخرى ذات طوارئ''.

واعتبر رحمة أن ''هذه الحجة من هيئة الكهرباء غير مقبولة في بلد مثل البحرين، حيث إن البحرين لا تعد بلداً فقيراً كالبلدان الإفريقية، حتى يكون عذرا لعدم صيانة المصابيح وإصلاحها''، لافتا إلى أن ''المجلس يطالب في هذا الشأن بإجراء صيانة للمصابيح وإصلاحها، وليس تركيب أو إضافة مصابيح جديدة''. وتابع ''من المفترض أن تقوم هيئة الكهرباء بصيانة دورية للمصابيح والإنارة دون الحاجة إلى متابعات طيلة هذه الفترة''.

وأشار رحمة إلى أن ''عدم وجود إنارة كافية في هذه المناطق التي تعتبر من المناطق المزدحمة، قد يتسبب في حوادث مرورية أو غيرها (...) لا بد أن تكون هناك جدية لدى هيئة الكهرباء والماء في هذا الشأن، فالأمر لا يحتاج كل هذه المدة''. وطالب رحمة هيئة الكهرباء ''سرعة التجاوب مع البلاغات المقدمة بهذا الشأن، والمبادرة لإصلاح مصابيح الإنارة في هذه المناطق، خصوصاً في شهر رمضان، ومع قرب ليلة النصف حيث يخرج الأطفال في الشوارع للاحتفال بهذه المناسبة''. وأردف ''إذا لم تتمكن الهيئة من المبادرة السريعة في إصلاح هذا الأمر، فنرجو أن تعطي المجلس البلدي تخويلاً للقيام بهذه المهمة، حتى لا تطول (فترة الظلمة) أكثر من ذلك''.

 

 

 

 

 

 

طباعة : نشر:
 
يرجى كتابة التعليق هنا
الاسم
المدينة
التعليق
من
رمز التأكيد Security Image
 
جميع الحقوق محفوظة لشبكة النعيم الثقافية © 2003 - 2025م