قالوا

 يعيش الجميع اليوم عصر الثورة المعلوماتية التي تنتشر فيها الأفكار و المعلومات بسرعة و سهولة من و إلى أي بقعة من بقاع العالم، و لكن ما فائدة هذا الكم الهائل من المعلومات في ظل هيمنة رأي واحد و فلسفة واحدة على نوعية هذه المعلومات، و أعني بذلك الولايات المتحدة الأمريكية التي تعكس بمثل هذه الأفعال حقيقة العالم الذي تمثله و تريد في نفس الوقت.

الأستاذ علي السكري
من الذي صام؟ الدرازيون أم النعيميون؟   |    في ذمة الله الشَّابة زهراء عبدالله ميرزا صالح   |   ذمة الله تعالى الحاجة جميلة حسن عبدالله    |   على السرير الأبيض الحاج خليل إبراهيم البزاز أبو منير    |   برنامج مأتم الجنوبي في ذكرى ولادة السيدة الزهراء    |   في ذمة الله حرم الحاج عبدالله سلمان العفو (أم ياسر)   |    في ذمة الله الطفلة زهراء جابر جاسم عباس   |   نبارك للأخ الطالب محمد حسن علي ثابت حصوله على الماجستير في إدارة الأعمال    |   رُزِقَ الأخ عبدالله علي آل رحمة || كوثر || 12/12/2021   |   دورة تغسيل الموتى    |   
 
 الصفحة الرئيسية
 نبذة تاريخية
 أنشطة وفعاليات
 مقالات
 تعازي
 شخصيات
 أخبار الأهالي
 إعلانات
 النعيم الرياضي
 تغطيات صحفية
 ملف خاص
 خدمات الشبكة
 المكتبة الصوتية
 معرض الصور
 البث المباشر
 التقويم الشهري
 أرسل خبراً
 اتصل بنا
 
تغطيات صحفية
 
‮‬رحمة‮:‬بلدية المنامة ترفع 355‬«بيتاً‮ ‬آيلا »‮.. ‬و«العاصمة‮» ‬الأعلى نسبة بين المحافظات
الأيام- ‬خديجة العرادي - 2008/01/29 - [الزيارات : 2694]

أكد عضو مجلس بلدي العاصمة رئيس لجنة البيوت الآيلة للسقوط صادق رحمة ان بلدية المنامة استطاعت رفع 355 بيتا بمحافظة العاصمة في الدفعة الثالثة، مضيفا إنها أعلى نسبة بين المحافظات.

 

 

 

وقال رحمة إن وزارة البلديات والزراعة قبلت 102 حالة من ضمن 122 حالة مرسلة من البيوت الآيلة للسقوط، مشيرا إلى أن 54 منزلا تم تسليمهم إلى أصحابهم في العام المنصرم، وان عدد المنازل التي تم البدء في بنائها  37 منزلا، بينما يوجد62 منزلا على قائمة الانتظار لم يتم البدء في بنائها لحد الآن. مشيرا الى انه تم إرجاع 35 ملفا لبيوت آيلة من وزارة الإسكان.

 

 

 

وردا على سؤال «الأيام» حول شكوى بعض المواطنين نتيجة التباطؤ وتأخير العمل بمشروع« البيوت الآيلة للسقوط»، أكّد رحمة أن السبب في تأخير عمل المشروع هو بطء بيروقراطية الوزارات الخدمية أثناء أداء العمل.

 

 

 

وأوضح رحمة قائلا: إن دور المجلس البلدي هو استلام طلبات المواطنين أصحاب البيوت الآيلة للسقوط أو التي بحاجة إلى ترميم، وإعداد الملفات الخاصة بهذا الشأن من ثم إرسالها إلى وزارة البلديات والزراعة.

 

 

 

 وأضاف بأن بلدي العاصمة يقّدر شكوى المواطنين بهذا الخصوص لأنهم بالفعل أخرجوا من منازلهم، كما أن البعض يتحمل دفع إيجار أكثر من الإيجار المدفوع إليه.

 

 

 

وفيما يتعلق بمسألة تنفيذ المشروع قال: نحن لسنا جهة تنفيذية مسؤولة عن تنفيذ المشروع إنما نقوم بمتابعة الجهاز التنفيذي، وان لدينا خطوات لتسريع العمل بالبيوت المتضررة، إذ قمنا بإجراء مسح شامل لتلك البيوت بمحافظة العاصمة والاستعانة بمهندسين من أصحاب الكفاءة وأخذ استشاراتهم.

 

 

 

وتابع، لقد قامت وزارتا البلديات والإسكان بعمل عقود مع استشاريين للإشراف على سير العمل، وعلى ضوء ذلك لدينا مهندس في المجلس البلدي يتابع سير العمل مع المشرف وهو يعمل كحلقة وصل بين المشرف والمواطنين.

 

 

 

ونوّه بأن الباحثات بمكتب البيوت الآيلة للسقوط بوزارة البلديات يستقبلن من 25 إلى 30 مراجعا يوميا إضافة إلى المكالمات الهاتفية والتي تقارب 60 مكالمة يوميا الأمر الذي يعطل عمل الباحثات، لافتا إلى إن لديهم توجها لطلب توظيف موظف لاستقبال المواطنين والرد على استفساراتهم

 

 

 

طباعة : نشر:
 
جميع المشاركات تعبر عن رأي كاتبها
 
الاسم التعليق
غير معّرف
التاريخ :2008-01-31
البلدي صادق حفظه الله تعالى
لو تدعو لندوة عامة تفصل فيها الوظائف التي يجب على كل مسؤول بلدي ان يؤديها في اطار قوانين البلديات ستجد نفسك تؤدي وظائف جانبية على الحكومة الالتزام بها بلا حاجة لعضو بلدي.
كنت اعتقد أن مكرمة بناء الايلة للسقوط اهانة لوظيفتك ولغيرك من البلديين،واذا بها شغلك الشاغل!!
لو استعرضت في هذه الندوة العامة واجباتك ستكتشف انك امام ثلاثة خيارات:
-ان تقدم استقالتك في شرف.
-او أن لا تصارح اهل المنطقة في الندوة بواجباتك ووظيفتك.
-او ان تدوس على وجدانك طاعة للوفاق زهذه أسوؤها!
 
يرجى كتابة التعليق هنا
الاسم
المدينة
التعليق
من
رمز التأكيد Security Image
 
جميع الحقوق محفوظة لشبكة النعيم الثقافية © 2003 - 2025م